طريق الموت ابوزعبل مسطرد .اصلاحات وعدم وجود بديل للطريق .وعدم تواجد مروري وامني ورئيس المدينه بمكتبه لايتحرك

كتب/ محمود ماهر

استمرارا للتجاهل الامني والمروري في مركز الخانكه ادي الي حوادث وكوارث شبهه يوميه وفقدان كل يوم ابنا من الابناء والسبب الرئيسئ ليس في الاصلاحات التي تتم للطرق ولكن السبب عدم وجود امني لتوجيه السائقين  وكان لنا ان نتبين الوضع الحقيقي للاحداث طريق مسطرد ابوزعبل تتم توسعته من ناحيه البحر وتم غلقه واصبح المرور يتم من خلال نزله الخصوص التي لم يتم تجهيزها ولكن تفي بالغرض لحين الانتهاء من التوسعه ولكن الكارثه تبداء من خلال بنزيمه كفرحمزه وارواح الابرياء اللذين يموتون بسبب الاهمال والسير عكس الاتجاه بسبب عدم وجود البديل او عدم وجود فواصل للسير لاحترام الطريق . واليوم حادثه مروعه راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر من قريه سندوه . والسبب عدم تواجد امني حتي ان مامور المركز ونائبه محمود شاهين الذي حاوالنا الدخول له كي يتم نشر افراد للتوجيه وارشاد الماره الا ان سيادته لم يكن عنده اي وقت فالمامور ونائبه يقضوا كل الوقت داخل مكاتبهم فقط لعمل مكالمات واتصالت  البهوات معاهم تليفونات هامه والمواطن اكنه مش موجود وكأئن الأمن لايمت لهم بصله هل اصبحت حياه المواطن رخيصه ولايتحرك لهم جفن الا بعد وقوع الكارثه حتي ان الحوادث التي تحدث لم يتم الانتقال من قبل نائب المامور ويكتفي فقط بعمل المحضر للتوجه للنيابه للحصول علي تصريح الدفن ولكن لم يكن يهم محمود شاهين  نائب المامورالتواجد في الشارع لحفظ النظام المروري وسلامه المواطن ولم يتحرك لهم ساكنا رغم كم الحوادث فهل اصبح عمل الشرطه مكتبي . لذلك نرفع للسيد اللواء وزير الداخليه بالتدخل فورا حفاظا علي سلامه المواطن وفتح تحقيق مع المتخازلين.وايضا التحقيق مع العميد خالد كشك رئيس المدينه لعدم تواجده بالشارع ومعظم وقته داخل المكتب ولا حبذا بعض صور للوسائل التواصل فقط  كي يبين عمله بالشارع اما الشارع بمركز الخانكه له الله

لذلك نرفع ذلك للسيد وزير الاداره المحليه لغياب المحافظ ونائبيه ومدير الامن في ظل .

العمل الذي يتم والانجازات الملموسه علي ارض الواقع من قبل السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي والتي تحتاج الي وجود رجال لمساعده القائد والرئيس لنتقدم ببلدنا مصر

ومعاقبه المتخاذلون داخل مكاتبهم وان يعرف الجميع كلا في مكانه . ومن لايصلح يجلس بمنزله ويترك العمل لغيره فهو يستحقه